لا شيئ يستطيع أن يغير ما كان أو يجعل ما سيكون أن يكون وذلك لأن بعض "الإخوة" في الحركة الخضراء(حماس) - وليس لها من صفات اللون الأخضر إلا اسمه - قد قرروا في أحد الأيام وبناء على تجلياتهم الروحية وعلى "اتصالاتهم الربانية" أن يقوموا بتحرير غزة من الفساد الذي استشرى فيها . وجعلها إمارة "إسلامية" ونشر الإسلام إلى" البلاد الكافرة" المجاورة الضفة الغربية ومنذ ذلك اليوم ونحن مازلنا نجرب الخازوق تلو الآخر واخواننا الخضر "يطعزوننا " كل يوم تصريحا صحفيا جديدا عن "الأمن والأمان"
والحب والحنان
وأكل الباذنجان
في جنة الجنان
حماسستان
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
4 comments:
لاشك انو احنا وصلنا لحد الاشباع والتخمة من الامن والامان والشعارات التي يصاحبها حرقان في البول
بالنسبة للهروب من غزة،خدجني معاك دخيلك
Cognition-sense
شكرا كتير على المرور
أتمنى دائما أن تكوني سعيدة
_________
المنفي
في حال استطعت الهروب تأكد تماما أنني سأخبرك
ربما كنت بمنأى عن هذه الاحداث
ربما
ولكني قريبة جدا جدا ......استطيع ان اتخيل نفسي في البحر الذي لم ازره ابدا ....بحر غزة ..
تحياتي لك\\
على فكرة " انا بكتب التعليق وبنفس اللحظة في طيارات بتحوم بالسما ....الله يستر "
بداية اتمنى لك السلامة ولجميع المواطنين بنابلس جبل النار
أهلا بك في أي وقت في غزة
Post a Comment